صفحات الموقع
﴿له ما في السموات وما في الأرض تأمَّل في أعظم مساحة يملكها تاجر أو حاكم؛ إنها ذرَّة في هذا الكون الفسيح، وهي تشير -أيضًا- إلى أنَّ ما في أيدي الخلق فمآله إليه، فتبارك مَن وسع ملكه وسلطانه السماوات والأرض والدنيا والآخرة

﴿ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سورة البقرة ﴿٢٥٥﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/16706