القرآن الكريم هيمنته وخاتميته وعالميته وخلوده
فهذا بحث عن هيمنة القرآن الكريم على ما سبقه من الكتب، وتصديقه لها، وائتمانه ورقابته، عليها يشهد بالصحة لأصولها من حيث أنها من عند الله تعالى، ويبين ما وقع فيها من التبديل وما طرأ عليها من التحريف على مر العصور والأزمان
65
1427هجري