تَرَدُّدُ المَقولِ بَيْنَ “الحِكايَةِ” وَ”الإِخْبار” في القُرْآنِ الكَريم مَلْحوظاتٌ وَتَعْليقاتٌ تَمْهيدِيَّة، على نَقْلِ الكَلامِ في العَرَبِيَّة
أَجْلى ما يَطْمَحُ إِليهِ الباحثُ الحالِيُّ، أَنْ يَلفِتَ أَنْظارَ الباحثينَ المُشتغِلينَ بالنظريَّةِ النحويَّةِ العربيَّةِ، إِلى ضَرورةِ تأسيسِ بابٍ في النحوِ جديدٍ مُتَعَلِّقٍ بِـ"نَقْلِ الكلامِ" في العربيَّةِ، وهو مَبْحَثٌ يَخلو مِنه الدرسُ النحويُّ العربيُّ، فيما تشتمِلُ عليهِ "أَنحاءُ" اللغاتِ المختلِفةِ.
39
2009