القراء السبعة
ما اختلف فيه القراء السبعة المشهورون من أئمة الأمصار بإيجاز واختصار ليقرب على المتحفظين المعنيين بهذا الشان دون الأغمار المبتدئين والغلمان، إذ كنت قد جعلت كتابي المترجم بـ "الاكتفاء" كافيا للمتناهي و المبتدي، فبسطته بسطا لا يشكل على ذي لب سوي، فجعلت هذا المختصر كالعنوان والترجمة عنه، لمن مارس هذا الشأن وعني تفسير آية بخدمته.
88