التنوع البشري في القرآن الكريم
قد يكون التنوّع مدعاة للاختلاف والصِّراع، ولكنَّ الله سبحانه أراد لنا أن نعمل على ضبط الاختلاف وتنظيمه، فقال بعد إقراره للتعدّد والتنوّع: ﴿لِتَعَارَفُوا﴾، لتنعم البشريّة بثمرات التنوّع والتّنافس نحو التَّعارف لا التَّعارك، ونحو التّكامل لا التّسافل، ونحو التّنافس والتّآزر لا التّناحر.
المركز الإسلامي الإفريقي- جامعة إفريقيا العالمية
25
2011