سورة المصابيح
السؤال: كان عتبة بن ربيعة جالسا في نادي قريش، فجاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعرض عليه أشياء وأشياء، وبعد أن انتهى قرأ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سورة من سور القرآن الكريم، فقام عتبة إلى أصحابه، فقال لهم: قد سمعت قولا والله ما سمعت مثله قط. والله ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا بالكهانة. يا معشر قريش، أطيعوني واجعلوها بي، وخلوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه، فاعتزلوه، فو الله ليكونن لقوله الذي سمعت منه نبأ عظيم. فإن تصبه العرب فقد كفيتموه بغيركم، وإن يظهر على العرب فملكه ملككم، وعزّه عزكم، وكنتم أسعد الناس به. قالوا: سحرك والله يا أبا الوليد بلسان. فقال: هذا رأيي فيه فاصنعوا ما بدا لكم.
والسؤال: ما هي السورة التي استمع إليها من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؟
الجواب: سورة فصلت.
- Click to share on X (Opens in new window) X
- Click to share on LinkedIn (Opens in new window) LinkedIn
- Click to share on Tumblr (Opens in new window) Tumblr
- Click to share on Reddit (Opens in new window) Reddit
- Click to share on Pinterest (Opens in new window) Pinterest
- Click to share on Pocket (Opens in new window) Pocket
- Click to share on Mastodon (Opens in new window) Mastodon
- Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
- Click to share on Telegram (Opens in new window) Telegram
- Click to share on WhatsApp (Opens in new window) WhatsApp