القائمة الرئيسية

هل في القرآن ألفاظ غير عربية

السؤال: من المقطوع به أنّ القرآن نزل بلسان العرب، وأنه كتاب عربي، نزل على أمة عربية، بلسان عربي مبين، وقد تضافرت النصوص القرآنية الكثيرة، على أن القرآن (عربي) في نظمه وفي لفظه، وفي أسلوبه، وفي تركيبه، وأنه ليس فيه ما يخالف طريقة العرب في المفردات والجمل والأسلوب، فما هي هذه النصوص القرآنية الكريمة؟

الجواب: قوله تعالى: وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ [النحل: ١٠٣]

وقوله تعالى: نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ* عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ* بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ [الشعراء: ١٩٣ – ١٩٥]

وقوله تعالى: إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ [يوسف: ٢]

وقوله تعالى: وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا [الرعد: ٣٧]

وقوله تعالى: وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا [طه: ١١٣] وقوله تعالى: قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [الزمر: ٢٨]

وقوله تعالى: كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ [فصلت: ٣]

وقوله تعالى: وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا [الشورى: ٧]

وقوله تعالى: إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ [الزخرف: ٣]

وقوله تعالى: وَهذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا [الأحقاف: ١٢]