السؤال: رضوان هو رئيس ملائكة الجنة، فمن هو رئيس ملائكة جهنم؟
الجواب: قوله تعالى: وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ قالَ إِنَّكُمْ ماكِثُونَ [الزخرف: ٧٧]
السؤال: م عدد خزنة جهنم؟
الجواب: خزنة جهنم تسعة عشر وهم من الملائكة.
قال تعالى: عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ* وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً … [المدثر: ٣٠، ٣١]
السؤال: الملائكة جند الله، مجندون في طاعة الله، يحملون عرش الرحمن، ويسبحون بحمده سبحانه وتعالى، ويستغفرون للمؤمنين. ورد هذا المعنى في آية كريمة من آيات القرآن الكريم، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ [غافر: ٧]
السؤال: شرع الإسلام الجهاد لحماية حقوق الإنسان المسلم ومنع استضعافه والبغي على ذاته وحقوقه، في كتاب الله العزيز آية كريمة بهذا المعنى، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها [النساء: ٧٥]
السؤال: المؤمنون في أي مكان مأمورون بمظاهرة صاحب الحق في طلبه والنضال لأجله، وفي كتاب الله العزيز آية كريمة تدعو إلى مناصرة الحق والضرب على يد الظالم الباغي، فما هي الآية؟
الجواب: قوله تعالى: وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات: ٩]
السؤال: عبر القرآن الكريم في جلاء أن الأخوة ثمرة الإيمان الصادق الصحيح، فما هي الآية الدالة على ذلك؟
الجواب: قوله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات: ١٠]
السؤال: شمل تقرير حقوق الإنسان في الإسلام المسلمين وغير المسلمين في داخل دولة الإسلام وخارجها لأن (البر) في الإسلام إنساني عالمي، في كتاب الله تعالى آية بهذا المعنى، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الممتحنة: ٨]
السؤال: جعل الله تعالى الفوز بالجنة والنجاة من النار، لا يحظى به إلا الصابرون، هناك في كتاب الله تعالى آية بهذا المعنى، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ [المؤمنون: ١١١]
السؤال: قرن الله تعالى الشكر بالإيمان، وأخبر تعالى أنه لا غرض له في عذاب خلقه إن شكروا وآمنوا به، في كتاب الله تعالى آية بهذا المعنى، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ [النساء: ١٤٧]
السؤال: الإسلام يريد من المسلم أن يكون قويا عزيزا كريما يعيش من كده ومن عرق جبينه، حتى لا يحتاج إلى المسألة، لأنّ المسألة ذلة، وقد وجّه القرآن المسلم إلى العمل في آيتين كريمتين، فما هما؟
الجواب: قوله تعالى: فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ [الجمعة: ١٠]
وقوله تعالى: هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ [تبارك: ١٥]
السؤال: يوم النحر الذي يوافق يوم العاشر من ذي الحجة، بم سماه الله تعالى في كتابه العزيز؟ مع ذكر الآية.
الجواب: قوله تعالى: وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ … [التوبة: ٣]
السؤال: ورد في القرآن الكريم ست وثلاثون آية، تحكم بالخلود في النار على المشركين بالله المكذبين لرسله، ثلاث من هذه الآيات، قد ألحق بها وصف التأبيد لهذا الخلود، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً* خالِدِينَ فِيها أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً [الأحزاب: ٦٤، ٦٥]
وقوله تعالى: وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً [الجن: ٢٣]
وقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً* إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً [النساء: ١٦٨، ١٦٩]
السؤال: يقول عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه-: (أهلك من غلبت واحدته أعشاره) مشيرا بقوله إلى آية كريمة في الكتاب العزيز، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ [الأنعام: ١٦٠]
السؤال: قال الحسن البصري: ادّعى ناس محبة الله عز وجل فابتلاهم بهذه الآية ( … ) وذكرها، فما هي هذه الآية الكريمة؟
الجواب: قوله تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ [آل عمران: ٣١]
السؤال: جاء في الحديث: «أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر» وفي كتاب الله عز وجل آية كريمة بمعنى هذا الحديث، فما هي؟
الجواب: قوله تعالى: فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة: ١٧]
السؤال: إن الله تعالى قد أمر نبيه صلّى الله عليه وسلّم أن يتجنب اللجاجة في الجدل مع المخالفين، وأن يكل أمرهم إلى الله، ويعلمهم أن يوم الفصل بين المختلفين إنما هو يوم القيامة، فلا داعي للجدال الذي يثير الفتن، ورد هذا المعنى في آيتين كريمتين في كتاب الله عز وجل، فما هما؟
الجواب: قوله تعالى: وَإِنْ جادَلُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ* اللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ [الحج: ٦٨، ٦٩]
السؤال: في آية كريمة من آيات القرآن الكريم، قسم الإسلام العالم البشري إلى قسمين فقط: أولياء الله وأولياء الشيطان، أنصار الحق وأنصار الباطل، ولم يشرع حربا ولا جهادا إلا ضد أنصار الباطل وأولياء الشيطان أينما كانوا ومن كانوا ومتى كانوا، فما هي هذه الآية الكريمة؟
الجواب: قوله تعالى: الَّذِينَ آمَنُوا يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقاتِلُوا أَوْلِياءَ الشَّيْطانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً [النساء: ٧٦]
السؤال: كان عتبة بن ربيعة جالسا في نادي قريش، فجاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعرض عليه أشياء وأشياء، وبعد أن انتهى قرأ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سورة من سور القرآن الكريم، فقام عتبة إلى أصحابه، فقال لهم: قد سمعت قولا والله ما سمعت مثله قط. والله ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا بالكهانة. يا معشر قريش، أطيعوني واجعلوها بي، وخلوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه، فاعتزلوه، فو الله ليكونن لقوله الذي سمعت منه نبأ عظيم. فإن تصبه العرب فقد كفيتموه بغيركم، وإن يظهر على العرب فملكه ملككم، وعزّه عزكم، وكنتم أسعد الناس به. قالوا: سحرك والله يا أبا الوليد بلسان. فقال: هذا رأيي فيه فاصنعوا ما بدا لكم.
والسؤال: ما هي السورة التي استمع إليها من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؟
الجواب: سورة فصلت.
السؤال: أشارت آية كريمة من آيات القرآن الكريم إلى نعمة الإدراك والعلم وقد تضمنت الآية أدوات العلم الثلاث، فما هي هذه الآية؟
الجواب: قوله تعالى: وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [النحل: ٧٨]
السؤال: ورد في القرآن الكريم أن المؤمن في حماية الله القوي القدير، يذود عنه ويرد عن صدره سهام المعتدين، فما الآية الدالة على ذلك؟
الجواب: قوله تعالى:* إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ [الحج: ٣٨]
هذا الموقع تابع لجميعة النجاة الخيرية