السؤال: تشتمل سورة النمل على أربع قصص من قصص الأنبياء عليهم السلام، وفي هذه القصص تسلية للرسول صلّى الله عليه وسلّم، وتحذير للمشركين الكفار، فما هي هذه القصص؟
الجواب:
١ – قصة موسى عليه السلام.
٢ – قصة سليمان عليه السلام.
٣ – قصة صالح عليه السلام.
٤ – قصة لوط عليه السلام.
السؤال: تشتمل سورة الصافات على ست قصص من قصص الأنبياء عليهم السلام، وفي هذه القصص تسلية للرسول عليه الصلاة والسلام، وتحذير للمشركين الكفار، فما هي هذه القصص؟
الجواب:
١ – قصة نوح عليه السلام.
٢ – قصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام.
٣ – قصة موسى وهارون عليهما السلام.
٤ – قصة إلياس عليه السلام.
٥ – قصة لوط عليه السلام.
٦ – قصة يونس عليه السلام.
السؤال: لوط عليه السلام كان بيته هو البيت المؤمن الوحيد في قريته (سدوم) ومعه ابنتاه المؤمنتان، أما قومه، فكلهم كانوا غير مؤمنين، ورد هذا المعنى في آية كريمة في القرآن الكريم، فما هي الآية؟
الجواب: قوله تعالى: فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ [الذاريات: ٣٦]
السؤال: من هم المعنيون في هذه الآية الكريمة: فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما كانُوا مُنْظَرِينَ؟ [الدخان: ٢٩]
الجواب: فرعون وقومه.
سئل ابن عباس: هل تبكي السماء والأرض على أحد؟ فقال: نعم، إنّه ليس أحد من الخلائق إلا له باب في السماء ينزل منه رزقه ويصعد فيه عمله، فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي كان يصعد فيه عمله، بكى عليه، وإذا فقد مصلاه من الأرض بكت عليه، وقوم فرعون لم يكن لهم آثار صالحة فلم تبك عليهم السماء ولا الأرض. [مختصر تفسير الطبري]
السؤال: في آية كريمة من آيات القرآن الكريم عاب فرعون على سيدنا موسى عليه السلام زاعما أن موسى فقير لا شيء له من الملك والمال وعاب عليه علّة في لسانه لا تجعله يحسن الكلام. فما الآية؟
الجواب: قوله تعالى: أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكادُ يُبِينُ [الزخرف: ٥٢]
السؤال: قال تعالى مخبرا عنه: يا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ، وقال: وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ.
فمن هو هذا الناصح لقومه؟
الجواب: مؤمن آل فرعون.
السؤال: من المعنيون في هذه الآية الكريمة: سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ؟
الجواب: أي جمع كفار قريش وذلك يوم بدر.
وكان صلّى الله عليه وسلّم يقول يوم بدر: سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ [القمر: ٤٥]
السؤال: من المعنيون في هذه الآية الكريمة: فَأَخَذْناهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ [القمر: ٤٢]
الجواب: فرعون وقومه.
السؤال: تشتمل سورة القمر على خمس قصص من قصص الأنبياء، وفي هذه القصص تسلية للرسول الكريم صلّى الله عليه وسلّم، وتحذير للمشركين الكفار، فما هي هذه القصص؟
الجواب:
١ – قصة نوح عليه السلام مع قومه.
٢ – قصة هود عليه السلام مع قومه.
٣ – قصة صالح عليه السلام مع قومه.
٤ – قصة لوط عليه السلام مع قومه.
٥ – قصة موسى عليه السلام مع فرعون.
السؤال: قال الطبري في تفسير الآية: دعا نوح ربه قال: إن قومي قد غلبوني، تمردا وعتوا، ولا طاقة لي بهم، فانتصر لي منهم بعقاب من عندك. فما هي الآية؟
الجواب: قوله تعالى: فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ [القمر: ١٠]
السؤال: في كتاب الله عز وجل ثلاث آيات أشارت إلى أنّ الله سبحانه وتعالى سخر الريح لسيدنا سليمان عليه السلام، فما هي الآيات؟
الجواب: قوله تعالى: وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عالِمِينَ [الأنبياء: ٨١]
وقوله تعالى: وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ [سبأ: ١٢]
وقوله تعالى: فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ أَصابَ [سورة ص: ٣٦]
السؤال: روى الواحدي في تفسيره أن رجلا دخل مسجد المدينة، فسأل الحسن بن علي- رضي الله عنهما- وكان الحسن يحدث عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم والناس حوله- فسأله الرجل: أخبرني عن شاهد ومشهود، فبم أجابه الحسن رضي الله عنه؟
الجواب: فقال: نعم، أما الشاهد فمحمد صلّى الله عليه وسلّم، وأما المشهود فيوم القيامة، أما سمعت قول الله تعالى: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً، وقوله تعالى: ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ.
أما قوله تعالى في سورة البروج: وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ، قال ابن كثير: الأكثرون على أن الشاهد يوم الجمعة، والمشهود يوم عرفة.
السؤال: قال تعالى: آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وردت هذه الآية الكريمة بشأن خمسة من الأنبياء، فمن هم؟
الجواب:
١ – يوسف عليه السلام: وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً [يوسف: ٢٢]
٢ – لوط عليه السلام: وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً [الأنبياء: ٧٤]
٣ – داود وسليمان عليهما السلام: فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً [الأنبياء: ٧٩]
٤ – موسى عليه السلام: وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوى آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً [القصص: ١٤]
السؤال: من المعني في هذه الآية الكريمة: وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ؟
الجواب: نبينا محمد صلّى الله عليه وسلّم.
السؤال: من المعنى في هذه الآية الكريمة: وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوى آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ؟
الجواب: موسى عليه السلام
السؤال: من المعنى في هذه الآية الكريمة: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ؟
الجواب: يونس عليه السلام.
السؤال: من هو النبي الكريم الذي آتاه الله تعالى الفهم لكتاب الله قبل بلوغه سن الرجال؟ وما الآية الدالة على ذلك؟
الجواب: يحيى عليه السلام. لقوله تعالى: يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا [مريم: ١٢]
السؤال: نبي كريم كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه وكان يصوم يوما ويفطر يوما، ورد ذكره في القرآن الكريم: وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ. أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ [سبأ: ١٠، ١١] فمن هو؟
الجواب: داود عليه السلام.
السؤال: قال تعالى مخبرا عن أحد رسله عليهم السلام: أَنْتَ وَلِيُّنا فَاغْفِرْ لَنا وَارْحَمْنا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغافِرِينَ** وَاكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ، فمن هو؟ [الأعراف: ١٥٥، ١٥٦]
الجواب: موسى عليه السلام.
السؤال: قال الله تعالى مخبرا عنهم: رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ فمن هؤلاء المؤمنون الصابرون على البلاء؟ [الأعراف: ١٢٦]
الجواب: سحرة فرعون، بعد أن آمنوا، تهددهم فرعون، فدعوا الله تعالى بهذا الدعاء.
هذا الموقع تابع لجميعة النجاة الخيرية