صفحات الموقع

تفسير سورة الشرح (تفسير المیسر)

سورة الشرح عدد آياتها ٨ مكان النزول مكة وترتيبها في المصحف ٩٤

أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴿١﴾

ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟

وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ ﴿٢﴾

ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟

ٱلَّذِىٓ أَنقَضَ ظَهْرَكَ ﴿٣﴾

ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟

وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴿٤﴾

ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟

فَإِنَّ مَعَ ٱلْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾

فلا يثنك أذى أعدائك عن نشر الرسالة؛ فإن مع الضيق فرجًا، إن مع الضيق فرجًا.

إِنَّ مَعَ ٱلْعُسْرِ يُسْرًۭا ﴿٦﴾

فلا يثنك أذى أعدائك عن نشر الرسالة؛ فإن مع الضيق فرجًا، إن مع الضيق فرجًا.

فَإِذَا فَرَغْتَ فَٱنصَبْ ﴿٧﴾

فإذا فرغت من أمور الدنيا وأشغالها فَجِدَّ في العبادة، وإلى ربك وحده فارغب فيما عنده.

وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرْغَب ﴿٨﴾

فإذا فرغت من أمور الدنيا وأشغالها فَجِدَّ في العبادة، وإلى ربك وحده فارغب فيما عنده.