الشاهد القرآني في تعدد أوجه التحليل النحوي
نزل القرآن الكريم بلسان عربي مبين، وراح الصحابة الكرام يتدارسونه في المساجد والمجالس، لمعرفة مراميه ومقاصده، لاسيما المتصلة بأمور التشريع والعقيدة منه، ولما أخذ الدرس يتعمق بمرور الأيام وكان المعنى لا يتحقق بعيدًا عن النظام التركيبي،
17