القول السديد في أحكام التجويد
فإن القران الكريم هو كلام رب العالمين ، وهو النور المبين ، والحبل القويم ، والصراط المستقيم ، من قال به صدق ، ومن حكم به عدل ، ومن عمل به اهتدى ، ومن تجنبه ضل وغوى ، ومن قرأ حرفاً منه كان له به حسنة والحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف
68