
القَبَسَاتُ النَّيِّرَةُ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ الْمُتَوَاتِرَةِ مِـنْ طَرِيقَـيِ الشَّـاطِـبِيَّـةِ وَالـدَّرَّةِ
فإن مِن أعظم ما يُتقرب به إلى الله عز وجل تلاوة كتابه والعمل بما فيه، فقد كانت بذلك أمة الإسلام سيدة الكون ومتبوعَه، ولكن مع طول الزمن تركت الأمة التعبد بالقرآن. وأصبحنا لا نرى له قيمة إلا متمثلة في تزيين الأماكن بالمصحف أو زخرفة الأشياء ببعض الآيات
‘Ilm al-Tajwīd (The Science of Qur’anic Recitation)
985
2003