
القُرْآنُ الْكَرِيمُ الْمَصْدَرُ الأَوَّلُ لِلتَّفْسِيرِ
فإن الحديث عن مصادر التفسير عموما، وعن القرآن خصوصا، أمر شاق وعسير، ويتطلب التنقيب في الموسوعات العلمية المتخصصة والأصول الصحيحة المعتمدة، وحيث إن هذا الموضوع من الأهمية بمكان، وقل من تعرض له من المتقدمين من أهل العلم بالتصنيف المستقل
Al-Tarbiyah Al-Qur’aniyah, The Sciences of the Qur’an, ‘Ilm al-Tajwīd (The Science of Qur’anic Recitation)
42