الْمُخْتَصَرُ الْمُفِيدُ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدِ وَفْقاً لِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طُرُقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ
الْمُخْتَصَرُ الْمُفِيدُ
فِي
عِلْمِ التَّجْوِيدِ
وَفْقاً لِرِوَايَةِ حَفْصِ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طُرُقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ
وَيَلِيهِ : الإِمْتَاعُ بِفَتَاوَى التِّلاوَةِ وَالاسْتِمَاعِ
تَصْنِيفُ
إِسْمَاعِيلُ ابْن إِبْرَاهِيمَ الشَّرْقَاوِيّ
مُجَازٌ بِالْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِوَكُتُبِ السنةِ وَالشريعةِ
وَأُسْتَاذُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ بِالأَزْهَرِ الشَّرِيفِ
وَمَعْهَدِ الدَّعْوَةِ وَالدِّرَاسَاتِ الإِسْلَامِيَّةِ
إِسْمَاعِيلُ ابْن إِبْرَاهِيمَ الشَّرْقَاوِيّ
267
2010
مَحْمُودُ أَمِين طَنْطَاوِيّ حَفِظَهُ اللهُ