مقدمة التفسير لابن قاسم
فقد قُمتُ بِنسخِها ، وضَبطِها بالشَّكلِ ، وقُمتُ بِكتابَةِ التَّبويب والفُصولِ والمباحِثِ ؛ ووضعتها بين مَعكوفَتَين لِتَتَمَيَّز عن كتابِ الشَّيخ .
وأُنبّه إلى أمرٍ هام : وهُو أنِّي نَسَختُ المَتنَ فقط دون الحواشي ، وقد أدرجن في المتنِ بعضِ الحواشي الهامَّة التي لا يُستَغنَى عنها .
‘Ilm al-Tajwīd (The Science of Qur’anic Recitation)
27