القيادة في قصة موسى -عليه السلام- كما عرضها القرآن الكريم.
وقد اهتم الإسلام اهتماًما كبيرًا بالقيادة، بل إنَّ الإسلام أخرج بتعاليمِه الحميدة قادةً كان لهم وزُنهم في التَّـاريخ، اسـتطاعوا أن يغيروا في معالم التاريخ، ويحققوا المُثُل والقيم والَّرخاء للبشر، فكانوا حًّقا قادة أشادت بهم الأمم، وشيَّدوا أعظم بناء للحضـارة في العالم أجمع، والقيادة التي يهتم بها الإسلام هي التي تعين على تماسك الجماعة، واستمرارها، وتحقيق أهدافها.
21
1434