وفاته
اتهمه والي مكة – وكان خصما له – في دم، فعذبه وحبسه فمات في سجنه. وتذكر بعض المصادر أنه تغزل في أم إسماعيل خال الخليفة هشام بن عبد الملك فسجنه وعذبه ثم قتله وكان ذلك في عهد هشام فدب الذعر في نفوس الشعراء جرير والفرزدق وغيرهم فكفوا عن الشعر فترة.