الدكتور خالد الحلبوني
الشهادات العلمية: دكتوراه باختصاص (الأدب العباسي) من جامعة دمشق بتقدير امتياز.
وأما المقررات التي يدرسها فهي: الشعر العباسي لطلاب السنة الثالثة، والنثر العباسي لطلاب السنة الثالثة، وتاريخ الأدب العربي لطلاب السنة الثانية في قسم المكتبات والمعلومات، وتاريخ الأدب العالمي لطلاب السنة الثانية في قسم المكتبات والمعلومات.
ومن مؤلفاته ديك الجن (الذاتية والإبداع)، ومنها الصداقة في الشعر العباسي، ومنها فن الرسائل النثرية في العصر العباسي، وتاريخ الأدب العربي، وتاريخ الأدب وهما مقرران جامعيان.
ومن بحوثه المنشورة: الشعر التعليمي (نشأته وتطوره )، والرسائل الشخصية في النثر العباسي، وأدب المرأة في العصر العباسي، وأثر التشيع في شعر أبي فراس، ودمشق مدينة الياسمين، وصورة المرأة في الشعر الجاهلي، ومقومات النقد في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري.
وله مشاركات علمية وثقافية عديدة، منها: مشاركة في مؤتمر طريق الحرير لجمعية بيروت التراث في لبنان، ومؤتمر الحضارة العربية وأثرها على الغرب في بيروت، ومؤتمر اتحاد جمعيات عمداء الآداب في الوطن العربي، ومؤتمر اللغة وتحديات العصر، وغيرها.
وأما عن مسيرته العلمية فهي على النحو الآتي: مدرس في جامعة البعث تاريخ 10/4/2002، ثم مدرس في جامعة دمشق، ثم أستاذ مساعد في جامعة دمشق تاريخ 11/4/2007 م، ثم أستاذ في جامعة دمشق تاريخ 11/4/2012 م.
وأما عن مسيرته الإدارية: فقد شغل عدة مناصب قبل أن يصبح عميدا للآداب وهي: رئيس تحرير مجلة (دراسات في الأدب الفارسي)، ثم رئيس وحدة نقابة المعلمين في كلية الآداب، ثم رئيس قسم اللغة الفارسية وآدابها، ثم نائب عميد كلية الآداب للشؤون الإدارية والطلاب لمدة ثلاث سنوات بذل فيها جهده لتسهيل شؤون الطلاب، مما شجع الجهات المسؤولة على توليه عمادة الآداب التي طرأ عليها تغيرا ملحوظا.
وأما عن عضوياته: فهو عضو في اتحاد كتاب العرب.
وأما عن النشاطات الثقافية ففي فترة لا تتجاوز الشهر من استلامه العمادة أسهم في نشاطين ثقافيين، وهما معرض للخط العربي، وتعاونه مع وزارة الثقافة لعرض وبيع إصدارات الهيئة السورية للكتاب بأسعار زهيدة رغبة منه في رفع مستوى الثقافة عند الطلاب دون تكليفهم أعباء مالية.
وإضافة إلى أعباء العمادة ولا سيما عمادة الآداب، التي يزيد طلابها على خمسين ألف طالب، فهو يؤدي واجبه العلمي في قسم الدراسات العليا للغة العربية من تدريس وإشراف ومناقشات علمية لرسائل الماجستير والدكتوراه.
ايميل [email protected]
البلاغة هي فن الخطاب. يقول ابن الأثير: «مدار البلاغة كلها على استدراج الخصم إلى الإذعان وا ...
23
2010
---
---
مقومات النقد الشعري في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري ...
البلاغة, الأدب, الشعر والشعراء, اللغة العربية
26
2013م
---
---