(أ) بكالوريوس في الشريعة الإسلامية من المدينة النبوية عام 1979م.
(ب) ماجستير في الفقه والتشريع من الجامعة الأردنية عام 1986 م.
(ج) دكتوراه في الفقه وأصوله من الجامعة الأردنية عام 1996م.
معيد ثم محاضر ثم مدرس بالجامعة الإسلامية بغزة في الفترة (1980–2006).
عميد كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية في الفترة ما بين 1997م–1999م.
الإشراف على العديد من رسائل الماجستير وبعض رسائل الدكتوراه والمساهمة في مناقشة الكثير منها.
رئيس لجنة الفتوى بالجامعة الإسلامية في الفترة ما بين 1999م –2001م.
رئيس لجنة الفتوى في رابطة علماء فلسطين بغزة سابقًا.
عضو لجنة الفتوى المحلية في خان يونس.
يعقد دروسًا منهجية في التفسير والفقه وأصوله، وقد شارف على الانتهاء الآن من دورة قراءة كتاب إعلام الموقعين عن رب العالمين لابن القيم، ومناقشته، وهي تستهدف طلبة الماجستير في الفقه المقارن وأصول الفقه.
عمل مستشارا شرعيًا للبنك الإسلامي الفلسطيني مدة ثلاث سنين.
الأعمال والمهام الدعوية والاجتماعية
عضو المجلس التشريعي الفلسطيني حاليًا, ورئيس لجنة الأراضي ومناهضة الاستيطان فيه.
المشاركة في عدد من المؤتمرات الشرعية والتربوية والثقافية والسياسية على الصعيدين المحلي والدولي كان آخرها مؤتمر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين لنصرة الشعب الفلسطيني بقطر.
يحفظ القرآن الكريم كاملًا، وله في سلك الخطابة والدعوة إلى الله ثلاثة عقود كاملة.
رئيس جمعية العدالة للتحكيم وحل النزاعات بخان يونس.
نائب رئيس جمعية الرحمة الخيرية بخان يونس.
كتب مقالًا أسبوعيًا في جريدة الرسالة بعنوان:في رحاب آية.
يقدم برنامجًا تسجيليًا في فضائية الأقصى بعنوان: في ظلال آية.
وهو ضيف على فضائية الأقصى في بعض برامجها الدينية وكذلك في إذاعة الأقصى, وبعض مواقع الإفتاء على الشبكة خاصة إسلام أون لاين.
محاضر بكثير من الدورات التدريبية والتأهيلية في مقاصد الشريعة وغيرها.
قام الجهاز العسكري (كتائب الشهيد عز الدين القسام) التابع لحركة حماس الإسلامية في فلسطين بعملية اختطاف جندي إسرائيلي، على إثره طالب الجهاز العسكري لحركة حماس الحكومية الإسرائيلية بإطلاق سراح معتقلين من حركة حماس وعلى رأسهم مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين قبل الساعة التاسعة من اليوم التالي وإلا فإن كتائب القسام ستقوم بقتل الجندي الإسرائيلي ..
وفعلا في مساء اليوم التالي أعلنت كتائب عز الدين القسام عن قتل الجندي الإسرائيلي لعدم انصياع إسرائيل لمطالب الجهاز العسكري.
بعد قتل الجندي الإسرائيلي اجتمع المجلس الوزاري لحكومة الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 17/12/1992 واتخذ قراراً بإبعاد كافة قادة حركة حماس وعدد من قادة الجهاد الإسلامي.
أُعتقل الدعاة والمجاهدين من حركة حماس والجهاد، وانتظروا المعتقلون ثلاثة أيام وهم لا يعرفون شيئا في مصيرهم ، سوى أن هناك عدد من الاعتقالات غريبة طالت عناصر وقيادات حركتهم تتم منذ ثلاثة أيام ، قارب عدد من أعتقل فيها الألف شخص .
خلال هذه الأيام كانت المخابرات الإسرائيلية تعمل على قدم وساق من أجل إعداد قائمة كاملة للمعتقلين الذين سيتم إبعادهم وكانت تحركات وتنقلات المتعقلين التابعين لحركة حماس في السجون الإسرائيلية غاية في الغرابة والتعقيد يحث لم تكن الأمور اعتيادية بل كانت على دفعات، ولم يكن يعلم هؤلاء الذين يتم أخذهم بأنهم سينقلون عبر الطائرات (الهيلوكبتر) أو الباصات إلى منطقة واقعة على الحدود الفلسطينية المحتلة واللبنانية .
جُمع كافة الأشخاص الذين أتخذ بحقهم قرار الإبعاد وهم أربعمائة وخمسة عشر (415) شخصا كان معظمهم من حركة حماس وقلة هم الذين يتبعون لحركة الجهاد الإسلامي قرابة 40 شخصاً ، ورغم كل هذا فلم يصدق المعقتلون الـ 415 بأن إسرائيل سوف تقوم بإبعادهم حتى إلى هذه اللحظة إلى خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كان الدكتور يونس الأسطل أحد الذين تم اختطافهم ونفيهم لمرج الزهور في ديسمبر عام 1992