صفحات الموقع

سورة العاديات الآية ٢

فَٱلۡمُورِیَـٰتِ قَدۡحࣰا ﴿٢﴾

التفسير

تفسير المیسر

فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها.

تفسير الجلالين

«فالموريات» الخيل توري النار «قدحا» بحوافرها إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل.

غريب الآية
فَٱلۡمُورِیَـٰتِ قَدۡحࣰا ﴿٢﴾
فَٱلۡمُورِیَـٰتِ قَدۡحࣰافالخَيلِ اللاتِي تَنْقَدِحُ النَّارُ مِنْ حَوافِرِها؛ من شِدَّةِ عَدْوِها.
الإعراب

إعراب سورة العاديات الآية ٢

(فَالْمُورِيَاتِ)
"الْفَاءُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(الْمُورِيَاتِ) : مَعْطُوفٌ عَلَى (الْعَادِيَاتِ) : مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
(قَدْحًا)
نَائِبٌ عَنِ الْمَفْعُولِ الْمُطْلَقِ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ.