صفحات الموقع

سورة الطور الآية ١

وَٱلطُّورِ ﴿١﴾

التفسير

تفسير المیسر

أقسم الله بالطور، وهو الجبل الذي كلَّم الله سبحانه وتعالى موسى عليه، وبكتاب مكتوب، وهو القرآن في صحف منشورة، وبالبيت المعمور في السماء بالملائكة الكرام الذين يطوفون به دائمًا، وبالسقف المرفوع وهو السماء الدنيا، وبالبحر المسجور المملوء بالمياه.

تفسير الجلالين

«والطور» أي الجبل الذي كلم الله عليه موسى.

غريب الآية
وَٱلطُّورِ ﴿١﴾
وَٱلطُّورِهُوَ الجَبَلُ الَّذِي كَلَّمَ اللهُ عَلَيهِ مُوسَى عَلَيهِ السَّلامُ.
الإعراب

إعراب سورة الطور الآية ١

(وَالطُّورِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ جَرٍّ وَقَسَمٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(الطُّورِ) : اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.