صفحات الموقع

سورة الفجر الآية ٢

وَلَیَالٍ عَشۡرࣲ ﴿٢﴾

التفسير

تفسير المیسر

أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟

تفسير الجلالين

«وليال عشر» أي عشر ذي الحجة.

غريب الآية
وَلَیَالٍ عَشۡر ﴿٢﴾
وَلَیَالٍ عَشۡرهي الليالي العَشْرُ الأُوَلُ مِن ذِي الحِجَّةِ.
الإعراب

إعراب سورة الفجر الآية ٢

(وَلَيَالٍ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(لَيَالٍ) : مَعْطُوفٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الْمُقَدَّرَةُ عَلَى الْيَاءِ الْمَحْذُوفَةِ.
(عَشْرٍ)
نَعْتٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.