صفحات الموقع

سورة الفجر الآية ٣

وَٱلشَّفۡعِ وَٱلۡوَتۡرِ ﴿٣﴾

التفسير

تفسير المیسر

أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟

تفسير الجلالين

«والشفع» الزوج «والوتر» بفتح الواو وكسرها لغتان: الفرد.

غريب الآية
وَٱلشَّفۡعِ وَٱلۡوَتۡرِ ﴿٣﴾
وَٱلشَّفۡعِكُلُّ شَيءٍ خَلَقَه اللهُ زَوْجاً فهو شَفْعٌ.
وَٱلۡوَتۡرِالفَرْدِ.
الإعراب

إعراب سورة الفجر الآية ٣

(وَالشَّفْعِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(الشَّفْعِ) : مَعْطُوفٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
(وَالْوَتْرِ)
"الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ(الْوَتْرِ) : مَعْطُوفٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.