﴿ وبشر المخبتين ﴾ المطمئنون المتواضعون الرقيقة قلوبهم لذكر الله تعالى ، لذا جاء بعدها ﴿ الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ﴿33﴾﴾ ، ﴿ وبشر المحسنين ﴾ المحسن هو الذي يعمل ويزيد في العطاء في سائر أعماله ، والسياق في عطاء الأضحية والتصدق بها ألا ترى قبلها ﴿ وأطعموا القانع والمعتر ﴾ .