الإعدادات
﴿ ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ﴾ وصفهم بالمفسدين بعد أن ادّعوا الإصلاح ، والإصلاح نقيضه الفساد ، فهم لا يستشعرون هذا فيهم ﴿ ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون ﴾ وهنا وصفهم بالسفهاء والسفه هو الحمق لمّا رموا به بالمؤمنين ، و المشكلة أنهم لا يعلمون .
﴿ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿١٢﴾