الإعدادات
﴿ ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ﴾ ، ﴿ ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ﴾ في هاتين الآيتين تيئيس لبني إسرائيل من دخول الجنة فمهما توسط الشفعاء وهم رسلهم ، أو قدموا من العدل وهو الفدية ليفتدوا بها ، لن يدخلوا الجنة ، مالم يتبعوا النبي عليه السلام .
﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿٤٨﴾
﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنْفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿١٢٣﴾