الإعدادات
﴿ ويكون الدين لله ﴾ ، ﴿ ويكون الدين كله لله ﴾ القتال في البقرة مع أهل مكة فحسب ألا ترى قوله تعالى ﴿ ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم ﴿191﴾﴾ - أما القتال في الأنفال مع أهل الكفر كلهم ولهذا أطلقه وعمم بقول ﴿ كله ﴾ ألا ترى قوله تعالى ﴿ قل للذين كفروا إن ينتهوا ﴾ .
﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾ سورة البقرة ﴿١٩٣﴾
﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ سورة الأنفال ﴿٣٩﴾