الإعدادات
﴿ وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به ﴾ ، ﴿ وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم ﴾ : الحديث في آية آل عمران عن معركة أحد ومواساة المؤمنين لذا خاطبهم بقوله ﴿ لكم ﴾ وقدم ﴿ قلوبكم ﴾ - الحديث في آية الأنفال عن معركة بدر والمدد النازل من السماء لذا قدم ﴿ به ﴾ .
﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ سورة آل عمران ﴿١٢٦﴾
﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ سورة الأنفال ﴿١٠﴾