الإعدادات
﴿ وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله ﴾ ، ﴿ وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ﴾ : آية آل عمران جاءت بين ثنايا آيات معركة أحد ، والداخل المعركة مظنة القتل أو الموت فناسب ﴿ تموت ﴾ - آية يونس جاءت في معرض الحديث عن الإيمان ، فرعون لم يؤمن ، إيمان قوم يونس فناسب ﴿ يؤمن ﴾ .
﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ۗ وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴾ سورة آل عمران ﴿١٤٥﴾
﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ سورة يونس ﴿١٠٠﴾