الإعدادات
﴿ أفلا يتدبرون القرآن ﴾ ، ﴿ أفلم يدبروا القول ﴾ : لفظ القرآن يعم القول وأكثر فهو أوسع ، لذا جاء مع القرآن بالصيغة الأطول وقال ﴿ يتدبرون ﴾ ، وجاء مع القول بالصيغة المناسبة للسياق وقال ﴿ يدبّروا ﴾ والزيادة في المبنى تدل على الزيادة في المعنى .
﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ سورة النساء ﴿٨٢﴾
﴿ أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ ﴾ سورة المؤمنون ﴿٦٨﴾