الإعدادات
﴿ وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ﴾ ، ﴿ وهدى وبشرى للمسلمين ﴾ : كلتا الآيتين في النحل ، جاءت ﴿ رحمة ﴾ زيادة في الأولى عن الثانية وذلك أن الأولى تفضلت بقوله تعالى ﴿ تبيانًا لكل شيء ﴾ والتبيان رحمة ، فجاءت ﴿ رحمة ﴾ متلائمة في السياق .
﴿ وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ سورة النحل ﴿٨٩﴾
﴿ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ سورة النحل ﴿١٠٢﴾