الإعدادات
﴿ وخير أملاً ﴿46﴾﴾ الكهف [ آية ٤٦] : الأمل هو الذي يؤمله الإنسان في الدنيا، وأهمها ﴿ المال والبنون ﴾ ، ﴿ أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ﴾ وجاءت هذه الآية بعد قصة أصحاب الجنتين فناسب ﴿ أملا ﴾ - ﴿ وخير مردًا ﴿77﴾﴾ مريم [ آية ٧٦ ] : المرد هو إلى الله تعالى ﴿ فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا ﴾ وهذا هو المرد .
﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴾ سورة الكهف ﴿٤٦﴾
﴿ وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا ﴾ سورة مريم ﴿٧٦﴾