الإعدادات
﴿ أبصر به وأسمع ﴾ في الكهف : قدم البصر؛ لأن أهل الكهف حاولوا التواري عن أنظار الناس والتخفي منهم ، ألا ترى ﴿ ولا يشعرنّ بكم أحدًا ﴾ فالوحيد الذي يراهم هو الله جلّ وعلا فقدم البصر - ﴿ أسمع بهم وأبصر ﴾ في مريم : قدم السمع لأن الذين رأوا عيسى في المهد سمعوا كلامه فقدم السمع .
﴿ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٢٦﴾
﴿ أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ۖ لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ سورة مريم ﴿٣٨﴾