الإعدادات
الكلام في المسائل العلمية يستوجب تذكير العقول والألباب ، لذا نجد القرآن الكريم يختم الآية بقوله ﴿ يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ ﴾ مع الحديث عن مسائل علمية وهذا فيه تناسب وعندما يدعو القرآن للنظر في أمور مبصرة مشاهدة يختم بقوله ﴿ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ .
﴿ ۞ أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَىٰ ۚ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ سورة الرعد ﴿١٩﴾
﴿ يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ سورة النور ﴿٤٤﴾