الإعدادات
عُدِل من قوله﴿على قلبي﴾ إلى ﴿ على قلبك﴾ مع إن صياغة الآية خطاب للرسول صلى الله عليه وسلم - والسر في ذلك: فيه تشريف وتكريم للرسول صلى الله عليه وسلم- وتكليف له والاهتمام به وإبلاغه للأمةعلى أكمل وجه والله أعلم . ﴿ نزله على قلبك ﴾
﴿ قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ سورة البقرة ﴿٩٧﴾