الإعدادات
ما الحكمة أن يسمى الله تعالى يعقوب في القرآن تارة باسم ﴿يعقوب﴾ وتارة باسم ﴿إسرائيل﴾؟
﴿ ۞ كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ سورة آل عمران ﴿٩٣﴾