الإعدادات
قال سبحانه للمؤمنين ﴿وتظنون بالله الظنونا﴾، لِمَ لم ترد ﴿الظنون﴾ بحذف الألف كما هو المشهور في اللغة؟
﴿ إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ﴾ سورة الأحزاب ﴿١٠﴾