صفحات الموقع
لما ذكر رؤيته [ ﷺ ] لجبريل عند سدرة المنتهى ، استطرد منها وذكر أن جنة المأوى عندها ، وأنه يغشاها من أمره وخلقه ما يغشى ، وهذا من أحسن الاستطراد ، وهو أسلوب لطيف جدًا في القرآن.

﴿ عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ سورة النجم ﴿١٥﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/49384