الإعدادات
قال تعالى: ﴿ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون﴾ النحل معلوم أن الإراحة بعد السرح وهو إخراجها إلى المرعى فلم قدمها؟ قالوا:لأنه يتحدث عن جمالها وهي أجمل وأحسن حين ردها عشاء إلى مراحها تقبل مالئة البطون حافلة الضروع متهادية في مشيها انظر فتح الرحمن ٣٠١
﴿ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ ﴾ سورة النحل ﴿٦﴾