الإعدادات
قوله تعالى: ﴿وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أنْصَارٍ﴾ . المرادُ بالظَّالمين هنا المشركون، بقرينةِ ما قبله، إِذِ الظَّالمون من المسلمين لهم ناصرٌ، وهو النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - لشفاعته لهم يوم القيامة.
﴿ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ سورة المائدة ﴿٧٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian