الإعدادات
قوله تعالى: ﴿وَإِنَّ عَلَيْكَ اللعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ﴾ . قال ذلك هنا بتعريف الجنسِ، ليناسب ما قبلَه من التعبير بالجنس، في قوله تعالى " وَلَقَدْ خَلَقْنَا الِإنْسَانَ " " والجَانَّ خَلَقْنَاهُ " " فَسَجَدَ المَلَائِكَةُ ". وقال في " ص ": ﴿وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتي إِلى يَوْمِ الدِّين﴾ . بالإِضافة، ليناسب ما قبله من قوله " مَا مَنَعَكَ أنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بَيَدِيَّ "؟.
﴿ وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ سورة الحجر ﴿٣٥﴾