الإعدادات
قوله تعالى: ﴿إِذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى﴾ . قال ذلك هنا، وقال في الشعراء ﴿وإذْ نَادَى ربُّكَ مُوسَى أَنِ ائتِ القَوْمَ الظَّالمين. قومَ فِرْعَوْنَ﴾ وفي القصص ﴿فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إلى فِرْعَوْنَ وَمَلِإهِ﴾ . اقتصر في " طه " على فرعون، لأنَّه الأصلُ بالنسبة إلى قومه، مع سبقِ طه. واكتفى في " الشعراء " بذكره في الإِضافة، عن ذكره مفرداً. وجمع بينهما: في " القصص " ليوافق قولَه: " فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ " في التَّعدد
﴿ اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٢٤﴾