الإعدادات
قوله تعالى: ﴿فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ﴾ . قاله هنا بلفظ " وقومه " وفي القصص بلفظ " وملائهِ " لأن الملأَ أشرافُ القوم، ولم يوصفوا ثَمَّ بما وُصِف به القومُ هنا من قوله " فلما جاءتْهُمْ آياتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ وَجَحَدُوا بها. . " الآية فناسبَ ذكرُ القوم هنا، وذكر الملأَ ثَمَّ.
﴿ وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ۖ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾ سورة النمل ﴿١٢﴾