الإعدادات
قوله تعالى: ﴿وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَتُطِعْهُمَا. .﴾ . قال ذلك هنا، وقال في لقمان " عَلَى أَنْ تُشْرِك ". موافقةً هنا لفظاً، للفظِ اللام في قوله " ومنْ جاهَدَ فإِنَّما يُجَاهِدُ لنفسِهِ " وحملَاَ للمعنى بطريق التضمين في لقمان، إذِ التقديرُ: وإِن حملاك على أن تشرك بي.
﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ۖ وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۚ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ سورة العنكبوت ﴿٨﴾