الإعدادات
﴿ ما منعك أن تسجد ﴾ ص ﴿ ما منعك ألا تسجد ﴾ الأعراف - فى سورة ﴿ ص ﴾ : السؤال هنا عن الدافع الخارجي ما منعك أن تسجد ؟ أي : ما الذي حال بينك وبين السجود ؟ وأسلوب ﴿ ما منعك أن تسجد ﴾ يحتمل إجابات متعددة لذا فتح له الإجابة بقوله تعالى : ﴿ أستكبرت أم كنت من العالين ﴾ . - فى سورة ﴿ الأعراف ﴾ : السؤال عن أمر داخلي أي : ما الذي حال بينك وبين السجود ؟ الإجابة واحدة ﴿ قال أنا خير منه ﴿75﴾﴾ ونظيره في طه ﴿ ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ألا تتبعن أفعصيت أمري ﴾ .
﴿ قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ ﴾ سورة ص ﴿٧٥﴾
﴿ قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ ﴾ سورة الأعراف ﴿١٢﴾