الإعدادات
﴿ إنا أرسلناك بالحق بشير اً ونذير اً ﴾ فاطر ﴿ إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون ﴾ الأعراف - في جميع القرآن الكريم تقدم لفظ ﴿ بشير ﴾ على ﴿ نذير ﴾ إلا في آيتين في الأعراف وهود وذلك في سياق الإرسال على الأصل ؛ لأن الرسالات الأصل فيها التبشير . وتقديم ﴿ نذير ﴾ في سياق التحذير واللوم والعتاب .
﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ۚ وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ ﴾ سورة فاطر ﴿٢٤﴾
﴿ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ سورة الأعراف ﴿١٨٨﴾