الإعدادات
﴿ لايكلف الله نفسا إلا وسعه﴾ يستدل بها بعضهم على الترخيص مع العلم أنها أيضا تدل على العزيمة فكل ما كان في وسع الإنسان مكلف به ابن عثيمين
﴿ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ ۖ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴾ سورة الطلاق ﴿٧﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/2026