الإعدادات
﴿ وهو اللطيف الخبير ﴾ الأقدار التي تصيبنا لاتخرج عن لطف الله ،ولكننا لاندرك ذلك بسبب طبيعتنا ،فَفوض أمرك لله وارض بأقداره !!
﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ سورة الملك ﴿١٤﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/2220