الإعدادات
﴿وتعيها أذن واعية﴾ عبر بـ ﴿الأذن﴾ عن القلب الذي هو مكان الوعي، إذ يقال: قلب واع، ليدل على أن نوع السماع مؤثر في فهم القول والاستجابة له، لذا قال المشركون: ﴿لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه﴾، كما يعرف عقل الرجل بكيفية سماعه وإنصاته.
﴿ لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ ﴾ سورة الحاقة ﴿١٢﴾
المصدر: https://quranpedia.net/note/2587